حجم الخط

زيادة حجم الخط حجم الخط الطبيعي تصغير حجم الخط

الوان العرض

امكانية الوصول

ترجمة هذه الصفحة

الوزارة غير مسؤولة عن نتائج الترجمة الفورية الموفرة من جوجل

حفظ تفضيلاتك
  • English
  • تسجيل الدخول
  • إبحث في الموقع
MOE logo
تسجيل الدخول
English
  • مساعدة
  • اتصل بنا
  • الاسئلة الأكثر شيوعا
  • الروابط المهمة
  • الخدمات الالكترونية
  • الوظائف
  • خارطة المدارس
  • الملحقيات الثقافية
  • التقويم الاكاديمي
             
  • الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة
    • عن الوزارة
      • استراتيجية الوزارة
      • عن وزارة التربية والتعليم
      • عن الوزير
      • التقويم الاكاديمي
      • جودة التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة
      • دليل مهام و خدمات وزارة التربية والتعليم 2021
      • شركاؤنا
      • المشتريات والمناقصات
      • 6 سنوات من الإنجازات استعداداً للخمسين
      • منظومة المدرسة الإماراتية
      • مجلس الشباب
    • التشريعات
      • القوانين
      • قرارات مجلس الوزراء
      • قرارات وزارية
    • الخدمات الإلكترونية
      • معرض الخدمات
      • ملحقية التعليم و علوم التكنولوجيا
      • مؤسسات التعليم العالي الإماراتية الحكومية
      • مؤسسات التعليم العالي الإماراتية الخاصة
      • الإبلاغ عن المخالفات
    • المركز الإعلاميمحدد حالياً
      • الأخبار
      • معرض الصور
      • معرض الفيديو
      • الفعاليات
      • مركز التحميل
      • مسؤولية وسائل الإعلام
      • الأرشيف
      • مبادرات الوزارة
    • البيانات المفتوحة
      • البيانات المفتوحة
      • خارطة المدارس
      • التقارير والاحصاءات
    • المشاركة الرقمية
      • نشاطات الوزارة في مجال المشاركة الرقمية
      • تواصل مع الوزير
      • حسابات التواصل الإجتماعي
      • سياسة المشاركة الرقمية
      • المشورات الرقمية
      • المدونة
    • روابط مهمة
      • روابط مهمة
      • المناهج والتقييم
      • الاختبارات الوطنية والدولية
        • اختبار EMSAT
      • برامج مهمة
    • الوظائف
Home > الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة > المركز الإعلامي > الارشيف > التعليم العالي > الاخبار > مشاريع بحثية ودراسات عليا في جامعات الدولة لدعم مصابي التوحد
  • الأخبارمحدد حالياً
  • معرض الصور
  • معرض الفيديو
  • الفعاليات
  • مركز التحميل
  • مسؤولية وسائل الإعلام
  • الأرشيف
  • مبادرات الوزارة

مشاريع بحثية ودراسات عليا في جامعات الدولة لدعم مصابي التوحد

محتوى الصفحة



"اليوم العالمي للتوحد" يصادف الثاني من إبريل من كل عام، ويهدف إلى التعريف به، وتوجيه الانتباه إلى ما يعانيه الأفراد المصابون بـ "مرض التوحد" وذووهم من سوء المعاملة والتمييز والعزلة، مما لا يمكن القبول به، وعلى نحو ما أبرزته "الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة"، فإن الناس المصابين به هم مواطنون متساوون ينبغي أن يتمتعوا بجميع حقوق الإنسان والحريات الأساسية. وتمت التسمية لهذا اليوم من قبل "الجمعية العامة" لـ "الأمم المتحدة" بنهاية عام (2007).

ومن سمات هذا المرض العجز عن التفاعل الاجتماعي وصعوبة في التعبير بالكلام وبأية وسيلة أخرى، واتباع نمط محدد ومتكرر من التصرفات والاهتمامات والأنشطة، ويترتب على انتشاره وارتفاع معدلات الإصابة به تحديات إنمائية على المدى الطويل، كما أن له أثر هائل في الأطفال وأسرهم وعلى مجتمعاتهم المحلية ومجتمعاتهم الوطنية، لذا وجد هؤلاء الأطفال وأسرهم الاهتمام والرعاية من الدولة ممثلة بالقيادة الرشيدة، وأوعزت لجميع الجهات المعنية بالعمل على توعية أفراد المجتمع وزيادة الاهتمام بهذه الفئة، ومن ذلك زيادة عدد الحملات التوعوية والبرامج التوعوية للمجتمع وخاصة طلاب الكليات والجامعات، وتترجم ذلك بإنجاز (3) طالبات في العام الماضي بالسنة النهائية في قسم الكهرباء بـ "كلية الهندسة" في "جامعة الإمارات" لمشروع بحثي لمساعدة أطفال "التوحد"، كما تقوم معظم كليات الآداب والعلوم الاجتماعية في الجامعات بتنظيم مختلف الندوات التي تركز على المصابين به والأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة وغيرها من المجالات بهدف المساعدة على تحسين خدمات التعليم المقدمة لهؤلاء ودعم الشرائح الأقل حظاً في المجتمع. كما تم إطلاق الدورة الخامسة لـ "مؤتمر التوحد حول العالم"، بتنظيم من "مركز الطفل للتدخل الطبي المبكر" بالتعاون مع "مدينة دبي الطبية"، و"وزارة الصحة"، و"هيئة الصحة بدبي"، الذي عقد في (20-21) فبراير (2014)، تحت عنوان "تطوير أساليب التواصل واللغة عند الأطفال المصابين باضطراب التوحد"، حيث تم تبادل الخبرات بين المتخصصين في مجال اللغة والنطق والمهتمين بمجال "التوحد" وتطوير طرق التواصل، كما تسعى الدولة إلى توفير التدريب والتطوير لمهارات الكوادر العاملة في مجال تأهيل الأطفال المصابين به وتمكينهم من الحصول على الدراسات العليا وتشجيع الخريجين في دخول هذا المجال الذي سينعكس إيجابياً على نوعية الخدمة المقدمة لهذه الفئة ويؤهلهم من الدمج في مدارس الدولة.

وكان قد وافق "المجلس الوطني الاتحادي" على تبني توصية بإنشاء مراكز رعاية وتأهيل للمعاقين وأطفال "التوحد"، مجهزة بكل الوسائل الطبية والفنية للتعامل مع حالات الإعاقة على اختلاف فئاتها العمرية كافة، كما عقد مؤخراً مؤتمر ومعرض "قادرون" مبادرة تُعنى بالمسؤولية المجتمعية للشركات، تهدف إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة، ويسعى هذا الحدث إلى تعزيز مشاركة الجهات الحكومية والمجتمع المدني في تحسين الدمج الاجتماعي لفئة الشباب الذين يعانون "مرض التوحد".

02/04/2014

هل ساعدك الموقع على الوصول إلى المحتوى المطلوب؟ نعم لا

شكراً لكم

رأيك يهمنا – بنظرك كيف يمكننا تحسين هذه الصفحة لمساعدتك بشكل أفضل؟، الرجاء إضافة ملاحظاتك مع وسيلة لنتواصل معك أدناه.

11/12/2016 11:38 م