حجم الخط

زيادة حجم الخط حجم الخط الطبيعي تصغير حجم الخط

الوان العرض

امكانية الوصول

ترجمة هذه الصفحة

الوزارة غير مسؤولة عن نتائج الترجمة الفورية الموفرة من جوجل

حفظ تفضيلاتك
  • English
  • تسجيل الدخول
  • إبحث في الموقع
MOE logo
تسجيل الدخول
English
  • مساعدة
  • اتصل بنا
  • الاسئلة الأكثر شيوعا
  • الروابط المهمة
  • الخدمات الالكترونية
  • الوظائف
  • خارطة المدارس
  • الملحقيات الثقافية
  • التقويم الاكاديمي
             
  • الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة
    • عن الوزارة
      • استراتيجية الوزارة
      • عن وزارة التربية والتعليم
      • عن الوزير
      • جودة التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة
      • دليل مهام و خدمات وزارة التربية والتعليم
      • شركاؤنا
      • المشتريات والمناقصات
      • 6 سنوات من الإنجازات استعداداً للخمسين
      • منظومة المدرسة الإماراتية
      • مجلس الشباب
      • أهداف التنمية المستدامة
    • التشريعات
      • القوانين
      • قرارات مجلس الوزراء
      • قرارات وزارية
    • الخدمات الإلكترونية
      • معرض الخدمات
      • ملحقية التعليم و علوم التكنولوجيا
      • مؤسسات التعليم العالي الإماراتية الحكومية
      • مؤسسات التعليم العالي الإماراتية الخاصة
      • الإبلاغ عن المخالفات
      • الخدمات المقدمة بالشراكة مع جهات خارجية
    • المركز الإعلاميمحدد حالياً
      • الأخبار
      • معرض الصور
      • معرض الفيديو
      • الفعاليات
      • مركز التحميل
      • مسؤولية وسائل الإعلام
      • الأرشيف
      • مبادرات الوزارة
    • البيانات المفتوحة
      • البيانات المفتوحة
      • خارطة المدارس
    • المشاركة الرقمية
      • نشاطات الوزارة في مجال المشاركة الرقمية
      • تواصل مع الوزير
      • حسابات التواصل الإجتماعي
      • سياسة المشاركة الرقمية
      • المشورات الرقمية
      • المدونة
    • روابط مهمة
      • روابط مهمة
      • المناهج والتقييم
      • الاختبارات الوطنية والدولية
    • الوظائف
Home > الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة > المركز الإعلامي > الارشيف > التعليم العالي > الاخبار > كلمات وعبارات من ذهب لمحمد بن راشد في حب زايد
  • التعليم العالي
    • الاخبارمحدد حالياً
  • التعليم العام
    • الاخبار
    • ارشيف الوزارة
  • أرشيف شؤون التعليم العالي
  • أرشيف شؤون التعليم العام
  • ارشيف القوانين والسياسات والقرارات الوزارية

كلمات وعبارات من ذهب لمحمد بن راشد في حب زايد

محتوى الصفحة

 

كلمات وعبارات من ذهب صاغها سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في حب المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه .. في الاحتفالية التي أقيمت في مركز دبي التجاري العالمي تخليداً لذكرى الراحل الكبير، مؤكدا أن صاحب السمو خليفة بن زايد هو امتداد لزايد رحمه الله، يده بالخير معطاء، ونفسه للبذل تواقة، وهمته لعمل الخير لا يدانيها همة ولا يسابقها أحد، هو صاحب القلب الإنساني المرهف، واليد البيضاء السباقة لكل خير.

قال سموه في الاحتفالية أيضا : "لا يحتاج زايد لشهادتنا، فالله سبحانه وتعالى يعلم ما قدم، وأعماله الخيرية والإنسانية ما زالت عنه تتكلم".

وأكد سموه أن "يوم العمل الإنساني الإماراتي هو محطة سنوية سنتوقف فيها لاستذكار سيرة رائد الخير المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس الاتحاد والإنسانية، ومرسخ قيم الخير والبذل والعطاء في نفوس الأجيال الجديدة".

وأضاف سموه: لا يمكن الحديث عن عمل الخير في دولة الإمارات من دون استذكار سيرة رائد العطاء والخير ومؤسس الدولة وباني سيرتها الإنسانية العالمية زايد رحمه الله .. فهو المعلم وهو القدوة الإنسانية ليس فقط لشعب الإمارات بل للكثير من الشعوب في مجال العمل الخيري والإنساني.

ولعل أهم ما كان يميز زايد رحمه الله في العمل الإنساني، أنه جزء أساس من فطرته وطبيعته وحقيقته.

ولم يكن زايد رحمه الله يحب المفاخرة أو المباهاة أو التحدث والتوقف كثيراً عند ما كان يقدمه.

كان عمل الخير فطرة عنده، وكان البذل والعطاء جزءين من شخصيته رحمه الله، وجزءين من يومه، ومكونين رئيسيين في حياته، ولهذا السبب أحبه الناس، وقدرته الشعوب، وارتفع قدره في القلوب.

وتابع سموه «هي دروس في الإنسانية لنا جميعاً وللأجيال من بعدنا ولكل محب لعمل الخير، مضيفاً عاشرت زايد وصحبته وتعلمت منه الكثير، وكان رحمه الله يحب الناس ويرحمهم وكان يفرح كثيراً إذا رأى الراحة والرضا على وجوه الناس إذا أعطاهم».

وزاد سموه تبرعاته وعطاياه المعلنة كثيرة وأكثر منها ما كان تلقائياً وغير معلن، كانت حياته اليومية مملوءة بأعمال الخير هذا هو زايد الذي امتزج حب الخير بنفسه وروحه، وأصبح اسمه مرادفاً للزيادة في العطاء والكرم.

كان رحمه الله كالفارس كلما سمع استغاثة لباها، وكلما رأى كارثة سارع إليها، سيرته في الكثير من الأقطار ما زالت حاضرة، ومحفورة في حياة الكثير من الشعوب، له وقفات تاريخية لا تنسى مع أبناء فلسطين، عبر مشاريع سكنية وتعليمية وصحية، وعناية بالمعالم الإسلامية.

وصاحب موقف واضح وصريح من قضية العرب الأولى، له وقفة إنسانية شهد لها العالم أجمع من المأساة الإنسانية في البوسنة والهرسك، وقفة ضد الظلم، مع المستضعفين والمغلوبين، عبر مساعدات إنسانية وطبية وسكنية وحتى عسكرية.

ولزايد بصمات وشواهد في كل مكان، تشهد له المدن التي أقامها في مصر والمغرب وباكستان وغيرها من الدول، وتشهد له المستشفيات، والمدارس، ودور الأيتام، التي أقامها في عشرات الدول الآسيوية والإفريقية. كان رحمه الله شديد التأثر بالكوارث الطبيعية التي تصيب الشعوب الفقيرة، وكانت دولة الإمارات أول المتواجدين في موقع الكارثة لمساعدة الشعوب في الأوقات الحرجة.

رسخت تلك المواقف العظيمة علاقات الإمارات مع الكثير من دول العالم وأكسبتها احترام العالم وتقديره وأصبحت الدولة محطة إنسانية مهمة عالمياً، ولكن الأهم من ذلك كله هو شيء آخر، لقد أحبنا الكثير من شعوب العالم بسبب زايد رحمه الله.

يمكن بناء علاقة متميزة مع حكومة أخرى وفق مصالح مشتركة، ولكن لا يمكن كسب حب شعوب بأكملها بسهولة، يحتاج ذلك لقائد تاريخي، له نظرة إنسانية واسعة، وإحساس كبير بمعاناة واحتياجات الشعوب الأخرى.

وأضاف سموه «أعظم إرث تركه زايد رحمه الله لنا هو محبة الكثير من شعوب العالم لشعب الإمارات، والتقدير والاحترام الذي يحصل عليه أبناء الإمارات أينما ذهبوا، عندما يفاخر الناس بإنجازات، نحن نفاخر بزايد».

وعندما يتحدث الناس عن تاريخ نتحدث نحن عن زايد، وعندما يتكلمون عن فعل الخير فيكفينا أننا نمضي على طريق زايد، واليوم نرى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مستمر على مسيرة والده.

وتابع سموه يمد يده لكافة الشعوب، ويكمل مسيرة عظيمة ابتدأها زايد رحمه الله، وإخوانه يسابقونه في ذلك وشعب الإمارات يتبعهم ويقتدي بهم ويسابق معهم في عمل الخيرات ولله الحمد والمنة.

وبحمد الله ونعمته استطاعت حكومة الإمارات وشعب الإمارات تحويل الأعمال الإنسانية والخيرية إلى مؤسسات نظامية تطبق أفضل المعايير الإدارية والنظم المالية المتقدمة وذلك بهدف استدامة الخير واستمراريته وضمان فاعليته ووصوله لكل محتاج.

وتابع سموه: أنشأنا وزارة للتنمية والتعاون الدولي بهدف تعزيز هذه المساعدات وتطويرها وتوفير الدعم لها والنهوض بقطاع المساعدات الخارجية لمستويات جديدة عبر تعاون دولي وإنساني واسع.

وأضاف سموه أعظم ما نتذكر به زايد، وأكبر ما قدم لنا جميعاً، هو أنه كان يبني الإنسان، اذ بنى زايد شعباً متعلماً .. طموحاً .. منفتحاً.. وغرس زايد في هذا الشعب أجمل معاني البذل والعطاء وحب الخير.

وأقول لشعب الإمارات، أنتم جميعاً أبناء زايد، أنتم شعب الخير، ودولة الإمارات هي دولة الخير، فحافظوا على عمل الخير واستمروا عليه، نريدها ثقافة وعادة وجزءاً أساسياً من حياتنا ومن هويتنا، في جميع أبناء شعب الإمارات نريد أن نورثها لأبنائنا، ونغرسها في أجيالنا، نريد أن تستمر دولة الإمارات محطة إنسانية للمحتاج والملهوف، لأن هذا هو شكر نعم الله التي أنعم بها علينا، ولن يبقى للإنسان إلا ما قدم من عمل الخير.

وقال سموه وجّهنا ليكون يوم 19 رمضان يوماً للعمل الإنساني لأنه ارتبط بذكرى وفاة قائد ورائد العمل الإنساني زايد رحمه الله.

وتابع سموه لن يسعد زايد رحمه الله شيء أكثر من الاستمرار على سيرته الإنسانية، سنستمر في إطلاق المبادرات الإنسانية بشكل دائم ولن نتوقف، كلما أعطينا أكثر، زادنا الله من نعمه، عطاء واستقراراً وأمناً وأماناً وراحةً وحياةً كريمة.

وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، نسأل الله أن يوفقنا جميعاً وأن يتقبل منا ومنكم عمل الخير، ويوفق أبناءنا وإخواننا لكل ما فيه الخير والسداد، ومنفعة البلاد والعباد.

 

29/07/2013

هل ساعدك الموقع على الوصول إلى المحتوى المطلوب؟ نعم لا

شكراً لكم

رأيك يهمنا – بنظرك كيف يمكننا تحسين هذه الصفحة لمساعدتك بشكل أفضل؟، الرجاء إضافة ملاحظاتك مع وسيلة لنتواصل معك أدناه.

11/12/2016 11:38 م